سوق أم صلال يحتاج الى الاهتمام
دعا المستهلكون الى إعادة النظر في مواعيد فتح وإغلاق المقصب سوق أم صلال والتي تبدأ من الساعة السابعة صباحا وتغلق عند الساعة الثانية والنصف ظهرا. واكدوا أهمية زيادة عدد الصرافات الآلية أو فتح فروع للبنوك، حتى يتمكن المستهلكون من القيام بعملياتهم المالية المختلفة داخل السوق بكل سهولة ويسر، مشيرين إلى انه لا توجد صرافات آلية أو أفرع بنوك قريبة. وقالوا إن ذلك يأتي في إطار مواكبة التطور الذي شهدته البلاد في مجال الخدمات الإلكترونية.
كما طالبوا بتطوير خدمات سوق أم صلال من خلال التوسع وإدخال الخدمات الضرورية الأخرى مثل الخضار والفواكه واللحوم البيضاء وغيرها إلى السوق. وقالوا إن توسعة المساحات المخصصة للخضار والفاكهة وما شابهها من السلع الضرورية الأخرى تعزز من سوق أم صلال الذي اصبح من الأسواق المركزية المهمة في الدولة نتيجة التوسع العمراني والزيادة السكانية التي تحتاج إلى تطوير يواكب تلك التغيرات، وقالوا إن مراقبة السوق في ظل الأسعار الجبرية تسهم في استقرار الأسعار داخل السوق، مشيرين لعدم تكافؤ الفرص ما بين الصيادين وأصحاب المحلات داخل السوق من ناحية الربح، حيث يجني الصياد أرباحا ضئيلة لا تتناسب وكميات السمك التي يجلبها للسوق.
توسعة الخدمات
يرى المستهلك السيد جاسم محمد إن سوق الموقع الذي يحتله سوق أم صلال موقع مهم، حيث يخدم السوق قطاعا كبيرا من سكان الدولة، وبالتالي ينتظر أن يشهد السوق تطورا مستمرا يمكنه من مواكبة التوسع العمراني والزيادة السكانية في قطر. وقال إن السوق يحتاج إلى توسعة في بعض الخدمات التي تعزز سوق السمك من سلع ضرورية مثل قطاع الخضراوات والفواكه والملحمة وغيرها من الضروريات التي يجب أن يجدها المستهلك في السوق دون أن يضطر للذهاب إلى سوق آخر. ولفت السيد جاسم محمد إلى ضرورة توفير صرافات آلية في الأسواق أو أفرع لبنوك. وقال إن التعاملات المالية التي تطورت كثيرا تنتظر أن تكون هناك مواكبة في هذا الجانب من الأسواق، خاصة عندما تكون أسواق مركزية، وليست أسواقا صغيرة. وقال إن التطور الكبير الذي شهدته قطر في مجال الخدمات الإلكترونية تقود إلى تطوير هذا الجانب والتوسع فيه. وقال إن سوق أم صلال بحجمه وبالتوسعة المرتقبة فيه مع الامتدادات العمرانية المحيطة به والمستمرة في التوسع بحاجة إلى أن يقابلها السوق بخطوات مماثلة في الخدمات.
وقال إن الأسواق الفترة الحالية فترة تجهيزات واستعدادات مع اقتراب شهر رمضان الكريم وعيد الفطر المبارك، وهي تنظر بالتالي لاحتياجات الزبون المتوقعة لتوفيرها. وأشار لأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية في الأسواق. وقال إن التباعد الاجتماعي وقياس الحرارة قبل الدخول إلى السوق مسألة ضرورية للحفاظ على سلامة المتسوقين، خاصة خلال الفترة المقبلة التي نترقب فيها هلال الشهر الكريم.
مزاد السمك
ودعا السيد تركي السادة صاحب لنش لصيد السمك إلى إعادة النظر في مزاد السمك لإبعاد شبهة الضرر عن الصيادين الذين يتكبدون الكثير من المصاعب والتكاليف وهم يجتهدون لتوفير حاجة الأسواق المحلية من الأسماك. وقال إن افتتاح دلالة المزاد بأسعار زهيدة يخلف عائدا زهيدا لا يتناسب أبدا مع حجم الجهد والتكلفة التي يلاقيها الصيادين. وقال انه يأمل إعادة النظر في تسعيرة المزاد بما يكفل للصياد حقه. وتساءل لماذا لا يتم الشراء من الصياد بالكيلو مثلا حتى لا يكون الفارق كبيرا ما بين ما يجنيه الصياد وما يحققه صاحب الدكة وهو مرتاح لم يواجه المعاناة التي يواجهها الصياد مع أهوال البحر وأعطاب السفن أو أدوات الصياد.وقال السيد تركي السادة إن مواعيد العمل، خاصة في المقصب أو الملحمة والتي تبدأ من الساعة السابعة وتنتهي عند الساعة الثانية والنصف ظهرا غير مناسبة وتحتاج إلى تعديل، لأنه ليس من المنطق أن ينتظر المستهلك من أصحاب المناسبات الفترة الثانية من العمل وقد يكون بحاجة للخدمة في وقت معين. وقال السيد تركي السادة إن الإقبال الكبير الذي بدأت تشهده ساحة سوق أم صلال بحاجة إلى توسعة وتطوير في الخدمات المقدمة كزيادة أو توسعة سوق الخضار واللحوم البيضاء من الدواجن. وقال إن موقع السوق اصبح موقعا استراتيجيا يخدم مناطق عديدة، خاصة مع الزيادة والتوسع العمراني والزيادة السكانية، وبالتالي لابد من توفر كافة الحاجيات الاستهلاكية في مكان واحد حتى يسهل على المستهلك الحصول على ما يريد من مكان واحد. وقال إن ذلك يساعد في تخفيف الازدحام في الطرقات. ولفت إلى دور الرقابة، خاصة أثناء المزاد. وقال إن فترة المزاد تشهد ازدحاما علينا الانتباه له لتجاوز أي مخالفات من أي نوع كان.وأشار السيد تركي السادة إلى اقتراب شهر رمضان الكريم وعيد الفطر المبارك، مما يعني أن هناك حركة ونشاطا واسعين خلال تلك الفترة، من خلال الإقبال الكبير الذي سيكون على الأسواق من قبل المستهلكين، الأمر الذي يستوجب أن يكون هناك استعداد من الأسواق من خلال توفير السلع والبضائع وبأسعار معقولة، كما يحتاج سوق مثل سوق أم صلال إلى إضافة بعض السلع أو البضائع كما أسلفت حتى يكون السوق مكتملا أمام المتسوقين، ونشيد في هذا الخصوص بالجهود التي تبذلها وزارة التجارة وإدارة السوق.
وقال إن الأسواق الفترة الحالية فترة تجهيزات واستعدادات مع اقتراب شهر رمضان الكريم وعيد الفطر المبارك، وهي تنظر بالتالي لاحتياجات الزبون المتوقعة لتوفيرها. وأشار لأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية في الأسواق. وقال إن التباعد الاجتماعي وقياس الحرارة قبل الدخول إلى السوق مسألة ضرورية للحفاظ على سلامة المتسوقين، خاصة خلال الفترة المقبلة التي نترقب فيها هلال الشهر الكريم.
مزاد السمك
ودعا السيد تركي السادة صاحب لنش لصيد السمك إلى إعادة النظر في مزاد السمك لإبعاد شبهة الضرر عن الصيادين الذين يتكبدون الكثير من المصاعب والتكاليف وهم يجتهدون لتوفير حاجة الأسواق المحلية من الأسماك. وقال إن افتتاح دلالة المزاد بأسعار زهيدة يخلف عائدا زهيدا لا يتناسب أبدا مع حجم الجهد والتكلفة التي يلاقيها الصيادين. وقال انه يأمل إعادة النظر في تسعيرة المزاد بما يكفل للصياد حقه. وتساءل لماذا لا يتم الشراء من الصياد بالكيلو مثلا حتى لا يكون الفارق كبيرا ما بين ما يجنيه الصياد وما يحققه صاحب الدكة وهو مرتاح لم يواجه المعاناة التي يواجهها الصياد مع أهوال البحر وأعطاب السفن أو أدوات الصياد.وقال السيد تركي السادة إن مواعيد العمل، خاصة في المقصب أو الملحمة والتي تبدأ من الساعة السابعة وتنتهي عند الساعة الثانية والنصف ظهرا غير مناسبة وتحتاج إلى تعديل، لأنه ليس من المنطق أن ينتظر المستهلك من أصحاب المناسبات الفترة الثانية من العمل وقد يكون بحاجة للخدمة في وقت معين. وقال السيد تركي السادة إن الإقبال الكبير الذي بدأت تشهده ساحة سوق أم صلال بحاجة إلى توسعة وتطوير في الخدمات المقدمة كزيادة أو توسعة سوق الخضار واللحوم البيضاء من الدواجن. وقال إن موقع السوق اصبح موقعا استراتيجيا يخدم مناطق عديدة، خاصة مع الزيادة والتوسع العمراني والزيادة السكانية، وبالتالي لابد من توفر كافة الحاجيات الاستهلاكية في مكان واحد حتى يسهل على المستهلك الحصول على ما يريد من مكان واحد. وقال إن ذلك يساعد في تخفيف الازدحام في الطرقات. ولفت إلى دور الرقابة، خاصة أثناء المزاد. وقال إن فترة المزاد تشهد ازدحاما علينا الانتباه له لتجاوز أي مخالفات من أي نوع كان.وأشار السيد تركي السادة إلى اقتراب شهر رمضان الكريم وعيد الفطر المبارك، مما يعني أن هناك حركة ونشاطا واسعين خلال تلك الفترة، من خلال الإقبال الكبير الذي سيكون على الأسواق من قبل المستهلكين، الأمر الذي يستوجب أن يكون هناك استعداد من الأسواق من خلال توفير السلع والبضائع وبأسعار معقولة، كما يحتاج سوق مثل سوق أم صلال إلى إضافة بعض السلع أو البضائع كما أسلفت حتى يكون السوق مكتملا أمام المتسوقين، ونشيد في هذا الخصوص بالجهود التي تبذلها وزارة التجارة وإدارة السوق.
تنظيم السلع
وقال المستهلك السيد عبدالعزيز بندر الشمري إن سوق السمك بأم صلال اصبح من الأسواق المهمة، خاصة أنه يخدم مناطق عديدة مهمة على طريق الشمال، إلى جانب الزبائن الذين يزورونه من مناطق الدوحة الأخرى من الوكرة والثمامة والمطار القديم إلى الهلال والنجمة وغيرها من المناطق الأخرى. وقال إن سوق أم صلال كغيره من أسواق الدولة يقترب من شهر رمضان الكريم وبالتالي عيد الفطر المبارك وهي مناسبات دينية مهمة في حياة المسلمين وكل أهل قطر والمقيمين من الدول التي تعظم هذا الشهر، وبالتالي من المنتظر أن يشهد السوق نشاطا مكثفا، واستعدادات تشمل مزيدا من التنظيم والإضافة لبعض السلع أو البضائع، مثل جناح أو قسم الخضراوات والفواكه الذي يحتاج إلى زيادة المساحة المخصصة له، خاصة أن المستهلك الذي يدخل السوق يرغب في أخذ كافة احتياجاته من مكان واحد اختصارا للحركة والزمن، وطالما خصصت إدارة السوق مساحة للخضراوات والفواكه لماذا لا يتم توسعتها تسهيلا للمستهلك وخدمة له؟. ولفت السيد عبد العزيز الشمري إلى ضرورة زيادة عدد الصرافات الآلية بالسوق، خاصة أن السوق بعيد من أفرع البنوك أو الصرافات الآلية. وقال في ظل الخطوات المتقدمة التي حققتها الدولة في مضمار التحول الرقمي يجب أن ننظر لمثل هذه الاحتياجات، كما لا ننسى أننا وفي ظل أزمة كورونا والإجراءات الاحترازية بحاجة إلى تكثيف الخدمات الإلكترونية. وأشار عبد العزيز الشمري لخدمة توصيل التي حققت نجاحا كبيرا في قطر، كخدمة قل أن يكون لها مثيل في دول المنطقة. وتساءل لماذا لا تكون هناك خدمة توصيل من سوق أم صلال. وقال إنها ستساعد في تخفيف حدة الزحام، فضلا عن تقليل الجهد والوقت والمال على المستهلكين.
وأشاد السيد عبدالعزيز بالنشرة الجبرية التي تصدرها وزارة التجارة والصناعة بشكل يومي في السوق، وقال انه ومع أهميتها يجب أن يتم تكثيف الرقابة، خاصة خلال المواسم مثل شهر رمضان المعظم أو الأعياد، حيث يزداد الإقبال على الأسواق. وقال إن الرقابة إلى جانب النشرة الجبرية تحدان كثيرا من أي محاولات للتلاعب في الأسعار، مشيرا إلى أن الجهود التي قامت بها الدولة في مجال تحقيق الأمن الغذائي قد أسهمت كثيرا في توفير المواد والسلع الضرورية، حيث ارتفع الإنتاج المحلي من الخضراوات والورقيات والألبان ومشتقاته، إضافة إلى اللحوم البيضاء والتي سد الكثير منها حاجة السوق المحلي بأكثر من 90%، بينما في مجال الثروة السمكية شهدت الفترة الماضية توسعا كبيرا في المزارع السمكية والإنتاج المحلي، الأمر الذي يؤكد إمكانية اكتفاء الأسواق المحلية في غضون سنوات قليلة.
وقال المستهلك السيد عبدالعزيز بندر الشمري إن سوق السمك بأم صلال اصبح من الأسواق المهمة، خاصة أنه يخدم مناطق عديدة مهمة على طريق الشمال، إلى جانب الزبائن الذين يزورونه من مناطق الدوحة الأخرى من الوكرة والثمامة والمطار القديم إلى الهلال والنجمة وغيرها من المناطق الأخرى. وقال إن سوق أم صلال كغيره من أسواق الدولة يقترب من شهر رمضان الكريم وبالتالي عيد الفطر المبارك وهي مناسبات دينية مهمة في حياة المسلمين وكل أهل قطر والمقيمين من الدول التي تعظم هذا الشهر، وبالتالي من المنتظر أن يشهد السوق نشاطا مكثفا، واستعدادات تشمل مزيدا من التنظيم والإضافة لبعض السلع أو البضائع، مثل جناح أو قسم الخضراوات والفواكه الذي يحتاج إلى زيادة المساحة المخصصة له، خاصة أن المستهلك الذي يدخل السوق يرغب في أخذ كافة احتياجاته من مكان واحد اختصارا للحركة والزمن، وطالما خصصت إدارة السوق مساحة للخضراوات والفواكه لماذا لا يتم توسعتها تسهيلا للمستهلك وخدمة له؟. ولفت السيد عبد العزيز الشمري إلى ضرورة زيادة عدد الصرافات الآلية بالسوق، خاصة أن السوق بعيد من أفرع البنوك أو الصرافات الآلية. وقال في ظل الخطوات المتقدمة التي حققتها الدولة في مضمار التحول الرقمي يجب أن ننظر لمثل هذه الاحتياجات، كما لا ننسى أننا وفي ظل أزمة كورونا والإجراءات الاحترازية بحاجة إلى تكثيف الخدمات الإلكترونية. وأشار عبد العزيز الشمري لخدمة توصيل التي حققت نجاحا كبيرا في قطر، كخدمة قل أن يكون لها مثيل في دول المنطقة. وتساءل لماذا لا تكون هناك خدمة توصيل من سوق أم صلال. وقال إنها ستساعد في تخفيف حدة الزحام، فضلا عن تقليل الجهد والوقت والمال على المستهلكين.
وأشاد السيد عبدالعزيز بالنشرة الجبرية التي تصدرها وزارة التجارة والصناعة بشكل يومي في السوق، وقال انه ومع أهميتها يجب أن يتم تكثيف الرقابة، خاصة خلال المواسم مثل شهر رمضان المعظم أو الأعياد، حيث يزداد الإقبال على الأسواق. وقال إن الرقابة إلى جانب النشرة الجبرية تحدان كثيرا من أي محاولات للتلاعب في الأسعار، مشيرا إلى أن الجهود التي قامت بها الدولة في مجال تحقيق الأمن الغذائي قد أسهمت كثيرا في توفير المواد والسلع الضرورية، حيث ارتفع الإنتاج المحلي من الخضراوات والورقيات والألبان ومشتقاته، إضافة إلى اللحوم البيضاء والتي سد الكثير منها حاجة السوق المحلي بأكثر من 90%، بينما في مجال الثروة السمكية شهدت الفترة الماضية توسعا كبيرا في المزارع السمكية والإنتاج المحلي، الأمر الذي يؤكد إمكانية اكتفاء الأسواق المحلية في غضون سنوات قليلة.
0 Comments: